أحمد شعبان يُبيّن طريقة العلاج بالطاقة الحيوية
آخر تحديث GMT 21:09:48
المغرب الرياضي  -
المغرب الرياضي  -
آخر تحديث GMT 21:09:48
المغرب الرياضي  -

390

كشف لـ " المغرب اليوم " عن طبيعة عمله

أحمد شعبان يُبيّن طريقة العلاج بالطاقة الحيوية

المغرب الرياضي  -

المغرب الرياضي  - أحمد شعبان يُبيّن طريقة العلاج بالطاقة الحيوية

أحمد شعبان
القاهرة ـ شيماء مكاوي

كشف استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والريكي خبير الطاقة أحمد شعبان، عن أهمية قراءة " هالة " الأشخاص، وقال : "الهالة هي اللطيف أو النور المحيط، بجسد الكائنات الحية، حيث إن لكل فرد منا مجال طاقة، يحيط بجسده على شكل إطار بيضاوي، يطلق عليه "aura" .
وكد أحمد شعبان في حوار مع "المغرب اليوم" إن كل كائن حي يتكون من مجموعة من الذرات، وبالتالي من إلكترونات وبروتونات، ينتج عن ذلك مجال مغناطيسي ومجال كهربي فيتولد مجال يسمى كهرومغناطيسي، يكون حول هذا الكائن الحي، وهو ما يعرف بالهالة.
هذه الهالة ليست شيئًا خياليًا ولكنها موجودة بالفعل، حيث تنتشر على بعد قدم حول جسد الإنسان وتشع بالألوان المضيئة ، حيث أنها عبارة عن إشعاعات ضوئية تغلف الجسد .

والهالة تعتبر بمثابة " دفتر " يسجل به رغبات الإنسان وميوله وعواطفه وأفكاره وصحته ، ومستوى رقية الخلقي والفكري والروحي، وتتغير ألوانها وتعتبر مؤشر قوي للحالة الصحية والنفسية للإنسان.
ورؤية الهالة إما تتم بالعين المجردة أو عن طريق غلق العين، وتذكر شكل الشخص الذي أريد أعرف حالته النفسية والصحية ومن ثم رؤية مجموعة من الألوان مع صورة هذا الشخص ، وهذه الألوان لها دلالات على شخصية هذا الفرد، وصحته وميوله ، هل هو شخص هادئ أم عصبي ؟ هل مريض بمرض ما أو هناك بداية لمرض معين ؟  فالعضو المصاب في جسم الأنسان يصحبه لون مختلف ، فعلى سبيل المثال إذا كان الكبد مصاب فيمكن رؤية لون رمادي أو أسود على منطقة الكبد ، وعلى  حسب قوة اللون تكون قوة المرض فإذا كان اللون باهت فالمرض يكون في بدايته، وإذا كان اللون صريح فالمرض يكون متمكن منه ، ومن هنا تكمن أهمية قراءة " الهالة " في المساعدة في الشفاء من الأمراض أو بدء العلاج من مرض ما قبل تمكنه من الجسم، كما تتيح فرصة معرفة الأشخاص وصفاتهم النفسيه ، وبالطبع لقراءة الهالة سيحتاج الإنسان العادي إلي العديد من التدريبات على يد خبير الطاقة المحترف حتى يستطيع قراءة الهالة ومعرفة دلالات الألوان .

كما نصح خبير الطاقة أحمد شعبان، الشباب، بعدم تقليد الفيديوهات الموجودة على اليوتيوب، وإذا أردت تعلم المزيد عن علم الطاقة، عليك الرجوع إلى مراكز متخصصة في تعليم الطاقة .

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد شعبان يُبيّن طريقة العلاج بالطاقة الحيوية أحمد شعبان يُبيّن طريقة العلاج بالطاقة الحيوية



GMT 16:00 2025 الخميس ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

جائزة سلام الفيفا الأولى تشعل المنافسة بين أبرز الأسماء
المغرب الرياضي  - جائزة سلام الفيفا الأولى تشعل المنافسة بين أبرز الأسماء

GMT 11:27 2025 الخميس ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

فيفا تمضي في خطط رفاهية اللاعبين دون تشاور مع النقابات
المغرب الرياضي  - فيفا تمضي في خطط رفاهية اللاعبين دون تشاور مع النقابات

GMT 17:36 2025 الخميس ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

بوروسيا دورتموند يحتفل بعودة قائده إمري تشان بعد غياب طويل
المغرب الرياضي  - بوروسيا دورتموند يحتفل بعودة قائده إمري تشان بعد غياب طويل

GMT 13:31 2022 السبت ,15 كانون الثاني / يناير

المدافع المغربي بدر بانون ينفي شائعات مرضه بالقلب

GMT 15:44 2021 الإثنين ,05 إبريل / نيسان

نجاح كبير للدوري الوطني لكرة السلة 3×3 بجرسيف

GMT 14:48 2019 الجمعة ,15 آذار/ مارس

اللعب العنيف يحرم حسنية أغادير من كشاني

GMT 07:15 2015 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

المغرب الفاسي يلعب أمام بركان في غياب سبعة لاعبين

GMT 00:18 2014 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

مصر تجتاز بتسوانا بثنائية "الأمل" خارج الأرض
 
moroccosports

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

moroccosports moroccosports moroccosports moroccosports
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib